منتديات الاميرة يارا

منتديات الاميرة يارا (https://www.yar7.com/vb/index.php)
-   المنتدى العام (https://www.yar7.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   في حضرت جلالك يطيب الجلوس (https://www.yar7.com/vb/showthread.php?t=4353)

سيداحمد عبده سيداحمد 02-20-2012 01:50 PM

في حضرت جلالك يطيب الجلوس
 
http://i.ytimg.com/vi/5Ttdb-bdaiA/0.jpg



وردي كروان افريقيا .
غني للوطن
غني للحب
غني للدين
غني للسياسة
غني للحرية
غني للفقراء
غني للاغنياء
غني للمجد
غني للتاريخ
هنا ستكون صفحة محمد عثمان وردي فنان افريقيا والعرب الاول

سيداحمد عبده سيداحمد 02-20-2012 02:00 PM

http://www.alnobaa.com/vb/image.php?...ine=1237798662



اقعده المرض ولكن صوته كان اقوي

سيداحمد عبده سيداحمد 02-20-2012 02:13 PM

محمد عثمان وردي
أستاذ وفنان وسياسي بارع. لا يزال يعطي ويقدم للسودان فناً سامياً نفاخر به كل الأمم العربية والافريقية. بدأ رحلته الفنية مدرساً، ونال لقب فنان افريقيا الأول عاش مع زملائه الشعراء اسماعيل حسن وعمر الطيب الدوش ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم، والجيلي عبدالمنعم وعلي عبدالقيّوم. فكانت الروائع وكان الإبداع الحقيقي، إنه الدكتور محمد عثمان وردي الذي يقول إنه ابن هذا الشعب السوداني ينتمي إليه ويغني له في أفراحه وأتراحه ويشاركه في جميع مواجعه وكل الظروف التي مرت به مرت عليه، فوردي جزء من هذا الشعب.
كان ميلاد وردي في 19 يوليو 1932م بمركز وادي حلفا عمودية صواردة وهذه هي نفس السنة التي توفي فيها الفنان السوداني خليل فرح والفنانان أبناء عمومة ومن قرية واحدة.

ودرس وردي المراحل الأولية في عبري والوسطى في وادي حلفا ثم التحق بمعهد التربية بشندي حيث تخرج معلماً وعمل بمدارس حلفا وشندي وعطبرة والخرطوم وكانت مدرسة الديوم الشرقية بالخرطوم آخر مدرسة عمل فيها وردي معلماً قبل تقديم استقالته من التدريس في عام 1959م. وعن ذلك يقول وردي «التدريس كان بالنسبة لي الرغبة الثانية بعد الغناء ولكن إذا خيرت بين التدريس والغناء لفضلت الغناء وإذا خيرت بين التدريس وأي عمل آخر لفضلت التدريس واعتقد أن الفن يعتبر أيضاً تدريساً». خاصة وأن موهبة الغناء موروثة في كل الأسرة فوالدة وردي واخوانها وأولاد عمومتها كلهم كانوا معروفين بالغناء.

وحول أولى تجاربه مع الإذاعة يقول وردي: «عندما ظهر برنامج (في ربوع السودان) وقتها كنت في كورس بشندي وبعد انتهاء الكورس قررت الذهاب للخرطوم لتسجيل بعض الأغاني بالرطانة وكان ذلك في عام 1957 وأذكر عندما دخلت الإذاعة كان ذلك يوماً من أيام شهر رمضان والتقيت بكبار المذيعين مثل متولي عيد والخانجي وخاطر وعلي شمو وحلمي إبراهيم وأبو عاقلة يوسف فكل هؤلاء شهدوا الاختبار الذي أجري لي فغنيت أربع ساعات وعندما فرغت سألوني لماذا تود التسجيل لربوع السودان؟ ولماذا لا تبقى في الخرطوم؟ فأجبتهم بأنني معلم ولا يمكن أن انتقل من مركز عملي فردوا علي قائلين هذه بسيطة فإن محمد نور الدين قريبك وهو وزير الحكومات المحلية ويمكنه نقلك إلى أي منطقة. فأخبروه بأن هناك موهبة فنية ونود أن تحل له المشكلة فطلب أوراقي وخلال أسبوع التقى حسن نجيلة مسؤول التعليم بالخرطوم وقال له نود مدرسة لهذا المعلم فرد عليه لا توجد حانة شاغرة بالمدارس فإذا أردت أن ننقله للاقاليم يمكن لكن ليس لدينا مدرسة هنا. فرد عليه محمد نور الدين قائلاً بسيطة يا حسن افتح له مدرسة جديدة وفعلا فتح لي فصل سنة أولى جديد بمدرسة الديوم الشرقية والتي عملت بها لمدة عامين ومن ثم استقلت من التعليم».

وعن أول مبلغ تقاضاه من الغناء يقول وردي كان 15 جنيهاً وكانت أول حفلة أغني فيها بدار الحزب الوطني الاتحادي بالسجانة،

وعن لقائه بالشاعر اسماعيل حسن يقول وردي ان اللقاء باسماعيل حسن كان صدفة فكان كل واحد يبحث عن الآخر عندما جئت الإذاعة اختاروا لي اسماعيل حسن كشاعر وخليل أحمد كملحن فالتقينا الثلاثة فقدم لي اسماعيل حسن ثلاث أغنيات «يا طير يا طائر» و«سلام منك انا آه» و«الليلة يا سمرة» ولحنها خليل أحمد وهذه كانت بداية اللقاء. واسماعيل حسن ليس بالشاعر السهل وكانت لي معه تجربة جميلة استمرت لسنوات طويلة فكل ما كتبه اسماعيل في أغان كان ناجحاً وهو رجل غزير ورومانسي ويمكن أن تعطيه الفكرة فقط وتجده فجأة تقمصك ويلبس مشاعرك أكثر منك بمعنى إذا تحدثت معه عن قصة حب لك تجده أحب محبوبتك أكثر منك مما يجعله يعيش التجربة وجدانياً ليخرج لنا درراً.

واسماعيل حسن كان رومانسياً وعندما ظهر شعراء الواقع عمر الطيب الدوش ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم والجيلي عبدالمنعم عندما ظهر أولئك حاول اسماعيل أن يقلدهم فعندما كتب الدوش «بناديها» حاول اسماعيل ان يجاريه ولكنها لم تشبه اسماعيل ومن هنا اختلفنا واستمرت القطيعة بيننا حتى أواخر الستينات حتي عام 1973 والتقينا بعد ذلك في أغنية «أسفاي» ولكن رغم القطيعة لم تنقطع علاقتنا الاجتماعية والأسرية».

وعن أغنية «بناديها» والرائع عمر الدوش وحكاية الضل الوقف ما زاد وفك الشفرة والرمزية، يقول وردي لوقمت بفك الشفرة تصبح غير رمزية لكن أقول ان زمنها كان لابد من الرمز في هجمات الرئيس السابق جعفر محمد نميري ضد القوى التقدمية كلها بينما جاء باسمهم إلى السلطة، ولجأ الشعراء المتمكنون آنذاك للشعر الرمزي.

وعن رأيه في الأغنية السودانية في الوقت الراهن يقول وردي «إن الذوق لم يتراجع ولكن تراجع الفن بمعنى أن الفن كان يسير في خط تصاعدي ولكن في عقد العشر السنوات الأخيرة هبط هبوطاً كبيرا غير مسنود حتى بالخلفية التي كانت موجودة بمعنى أن هناك غناء طائرا في الهواء ولا يوجد تواصل أجيال وليس له قيمة وفي رأيي أن هناك عوامل كثيرة تدخلت منها العوامل الاقتصادية بمعنى أنه إذا كان هناك مناسبة فرح يستعين أهل المناسبة بأربعة فنانين بقيمة الفنان الكبير ليظلوا يتغنون لهم طوال الليل، كما أصبحت شركات الإنتاج واحدة من عوامل هبوط الفن حيث تجد المنتج أصله جزار أو صاحب محل «صاعود» ولا علاقة له أصلاً بالفن فشركات الانتاج هذه تشتري ساقط الكلم واللحن واصبحت تحل حوجة بعض الفنانين للمال بشراء غناء بعض الفنانين مثلاً غناء محمد احمد عوض ليعطوه لمحمود عبدالعزيز ويشترون غناء البلابل ليعطوه لجمال فرفور يعني عملية كمقايضة الترمس والتمباك وهذا سقوط وهذه من الاسباب التي جعلت الذوق العام يتراجع لكن مع مجيء الديمقراطية وحرية النقد والكلمة والسلام والاستقرار فأنا اتوقع ازدهار الفن من جديد»

وعن آخر أعماله الفنية يقول وردي «نختلف او نتفق» هي آخر أعمالي الفنية من كلمات الشاعر سعد الدين إبراهيم ومن ألحاني.. أما الجديد فسيأتي وحده والسلام خصصنا له أشياء كثيرة سترى النور قريباً حيث أقوم حالياً بعمل كبير يحتوي على عدة أعمال فنية خمس أو ست أغنيات جديدة أقوم باجراء البروفات لها لعدد من الشعراء وستكون مفاجأة في الفترة القادمة بما فيها أغنيات السلام».

ساحرة القلوب 02-20-2012 02:47 PM

شكرا كتير الك سيد لأحمد
عرفتنا معلومات ما كنا نعرفها


دائما منور
بجمال تواجدك

سيداحمد عبده سيداحمد 02-20-2012 03:38 PM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحرة القلوب http://www.ief5.net/vb/images/black-...s/viewpost.gif
شكرا كتير الك سيد لأحمد
عرفتنا معلومات ما كنا نعرفها


دائما منور
بجمال تواجدك







شكرا جميلا الرائعه حد الادهاش علي المرور الرائع.
وان شا الله تصلك كل المعلومات والاغاني للفنان وردي.

نور العيون 02-20-2012 04:40 PM

شكرا لك

باركالله فيك

معلومات رائعه

كل عضو هنا سفير لبلاده

سيداحمد عبده سيداحمد 02-20-2012 08:53 PM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور العيون http://www.ief5.net/vb/images/black-...s/viewpost.gif
شكرا لك

باركالله فيك

معلومات رائعه

كل عضو هنا سفير لبلاده



مشكورة سيدت نساء المنتدي علي المرور المميز.
وان شا الله نكون كما تحبين انا واخواني الاعضاء.

سيداحمد عبده سيداحمد 02-20-2012 08:56 PM

* اليوم نرفع راية (أحزاننا)، ويسطر التاريخ موعد (دمعنا).
* يا إخوتي.. أبكوا معي.. أبكوا معي.
* رحل فنان إفريقيا والسودان.. محمد عثمان.
* غيب الموت جسد العملاق الباذخ، وفاضت روح الفنان الشامخ الذي غنى للحب والخير والجمال وداعب أماني الشباب وأحلام العذارى، وترنم للوطن والشهداء وراية العلم والنيل والنخيل.
* وغنى للحرية والدماء الطاهرة.
* لم يكن وردي مطرباً عادياً ولا مجرد مؤدٍ ذي صوتٍ شجي، بل كان هرماً وطنياً ذا فكر ومبدأ وقضية.
* دخل بغنائه العذب الفصيح الصريح قلوب الجماهير وسجون مايو، وذاق ويلات الغربة عن الأهل والوطن، ولم يغترب صوته الطروب وكلماته الشجية وألحانه العذبة الندية عن أرضنا وسمائنا وليلنا لحظةً واحدة.
* وردي شاعر وفنان وموسيقار ومفكر ومناضل.
* وردي الوطن مثل النيل، وأعلى من هامات النخيل.
* غنى بالطمبور فأطرب أهل الجنوب الغرب قبل الشرق والشمال.
* غنى بالفصحى فأجاد وأبدع وأمتع وأقنع.
* وغنى بالعامية فمس شغاف القلوب وأسر الأحاسيس الندية، واسترّق الآذان بأبدع الألحان.
* وغنى بالرطانة فجعلنا ندندن خلفه بما لا نفقه.
* وداعب العود فتمايل معه سعف نخيل الشمال الطال، ورقصت له غابات تركاكا واهتزت له الرملة الدقاقة.
* نظم النغمات ووزع المقامات فأصبحت تدرس في أكبر المعاهد والجامعات.
* غنى بالحقيبة والتراث فأسمع من به صمم، وأطرب الشجر والحجر والبشر.
* وذاعت شهرته بين العرب والعجم.
* فعل وردي بحنجرته الندية وألحانه الشجية ما أعجز الخارجية والدبلوماسية!
* انتشرت أغانيه البديعة في أدغال إفريقيا بدءاً من إريتريا وإثيوبيا وانتهاءً بنيجيريا والكاميرون.
* لذا لم يستكثر الناس عليه أن ينال لقب فنان إفريقيا الأول.
* (وآ آسفاي) عليك يا وردي السودان الجميل.
* يا نور العين.. إنت وينك وين؟
* شفى وردي النفوس وروى العقول بروائعه الموسيقية.
* ووري جسده مقابر فاروق وبقيت جامعة وردي للموسيقى والفن شاهدة على عظمة الراحل.
* وردي.. التراث.. الحداثة والأصالة.
* وردي.. العود والطنبور والنوتة.
* أهرامات الكجيك.. بوابة عبد القيوم.. جبل كرري.. خزان سنار.. الطابية المقابلة النيل ومحمد عثمان وردي معالم ونقوش خالدة في خريطة السودان.
* ولد في أقاصي الشمال ودفن في قلب الخرطوم وعاش خالداً مخلداً في وجدان الشعب السوداني، واستقر إلى الأبد في قلوب كل من استمعوا إلى فنه الراقي النبيل.
* وردي ليس أقل شأناً من عمالقة الموسيقى في العالم، أمثال باخ وموتسارت وبتهوفن وشومان وشتراوس وتشايكوفيسكي.
* غنى (كفى يا قلبي أنسى الفات).. والفات لن ينسى يا وردي.. لأنك مغروس في وجدان الناس!
* وغنى (يا جميلة ومستحيلة) فحاكى الغيوم ارتفاعاً والنجوم بريقاً.
* وغنى لـ(هجرة عصافير الخريف في موسم الشوق والحلو) فغرس في أعصابنا أجمل النغمات مع (شهقة جروف النيل مع الموجة الصباحية)!
* غنى لبلده الحبوب.. وللجبة والصديري والسيف والسكين.
* وترنم لـ(روعة سحر الأسطورة) وداعبت ألحانه (سمحتنا الما بنطولا).. وغنى للطير الطاير والطير المهاجر فجعل مشاعرنا تحلق في جوف الغيوم الراحلة.
* اليوم يا وطني الحزين.. ما بين ظلالك أفتش وأكوس (وردي) وملامح صباي.
* التقى عملاق الشرق الراحل كجراي في غابات الجنوب، فكانت محصلة عناق النخيل (مافي داعي تقولي مافي داعي.. يا الربيع في عطرو دافي.. لهفة الشوق في كلامك.. في سلامك.. وسر غرامك ما هو خافي)!
* وشكل مع سلافة فن سماعين ود حد الزين أجمل ثنائية في تاريخ الفن السوداني، وغنى معه (لذات الشامة)، (الليلة يا سمرة)، (يا قاسي)، (يا حلو)، (أسفاي)، (قبل الوداع) و(ما تخجلي) وغيرها فأجج الأشواق وأطلق البهجة والنشوة من عقالها وجعل مساءاتنا أغلى وأحلى!
* وحلق مع الحلنقي في شواهق الإبداع وغنى له (توعدنا وتخلف بالصورة)، (قطر الندى)، (أقابلك)، (استنيني)، (هجرة عصافير الخريف)، (أعز الناس) وغيرها.
* وغني للجيلي عبد المنعم (مرحباً يا شوق) فداعب أشواقنا وأحلامنا وأطربنا حتى الثمالة.
* وغنى لود المكي (صبحك نور) وللتيجاني سعيد (قلت أرحل)، و (من غير ميعاد) ثم فارقنا من غير ما ميعاد فأدمى القلوب وخدّش الدواخل.
* وغنى (للناس القيافة) مع أبو قطاطي.
* وغني بذوقه السليم مع إبراهيم الرشيد لـ(سليم الذوق).
* وغنى لصلاح أحمد إبراهيم (الطير المهاجر) وخلد محبوبة (بتشتغل منديل حرير لحبيب بعيد).
* وجادت شاعريته بقصيدة (قصة حب) فنسبها إلى الموسيقار علي ميرغني.
* وغنى للدوش (الوُد) فأبدع أجمل لوحة في تاريخ الغناء السوداني.
* غنى للشامة.. للنسمة.. للوردة.. للقمر وللتراب فخلب الألباب.
* غنى للثورة والاستقلال والتراب والنيل والنخيل وخلد كل ما هو جميل.
* وغنى للمستحيل فجعله ممكناً.
* رحيل وردي حار ومر.. فعل بقلوب أهل السودان (سواة العاصفة بي ساق الشتيل النيل، وفعل السيل وكت يكسح ما يفضل شيء، ده كان (حزنك) وكت حسيتو شفت الدنيا دارت بي)!
* لن نقول وداعاً لوردي لأنه بيننا موجود، لم يرحل عنا ولو غنى (قلت أرحل) ألف مرة، لأننا لم ننس الإلفة!
* تالله يا وردي.. فراقك منو ضاق صدري!
* (عذبني وتفنن).. ووداعاً يا (أعز الناس)!

سيداحمد عبده سيداحمد 02-21-2012 03:14 PM

الطير .. المهاجر
صلاح أحمد ابراهيم

***************
وحيد فى غربته
حيران يكفكف دمعته
حزنان يغالب لوعته

ويتمنى ... بس لعودته
طال بيه الحنين
فاض به الشجن
واقف يردد من زمن

بالله .. بالله
يا الطير المهاجر للوطن زمن الخريف
تطير بسراع تطير ما تضيع زمن
اوعك تقيف وتواصل الليل بالصباح
تحت المطر .. وسط الرياح
وكان تعب منك جناح .... فى السرعه زيد

فى بلادنا ترتاح
ضل الدليب
اريح سكن

فوت بلاد .. وتسيب بلاد
وان جيت بلاد
وتلقى فيها النيل بيلمع فى الضلام
زى سيف مجوهر بالنجوم فى الظلام
تنزل هناك وتحى يا طير باحترام

وتقول سلام ... وتعيد سلام
على نيل بلادنا.... سلام
وشباب بلادنا سلام
ونخيل بلادنا سلام

بالله ياطير
قبل ما تشرب .. تمر على بيت صغير
من بابه
من شباكه بيلمع الف نور
تلقى الحبيبه بتشتغل منديل حرير
لحبيب بعيد
تقيف لديها وتبوس ايديها
وانقل اليها وفائى لها
وحبى الاكيد

وكان تعب منك جناح فى السرعه ... زيد
فى بلادنا ترتاح ... ضل الدليب اريح ... س



سيداحمد عبده سيداحمد 02-21-2012 03:16 PM

وردي الفنان وردي الانسان وردي هو سلطان الفن العربي الاصيل

وتتواصل الورديات


الساعة الآن 09:05 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024

site-xml RSS RSS2 ROR J-S PHP HTML XML Sitemap tags