كطفلة صغيره أخاف وانزوي
في زاويه صغيره
تفكر بين الأمس واليوم
تأتي حكايتي أنا والهم
هم قلبي الذي ما يزال ينبض ويشعر ويحس بالألم
ألم أقل لكم أني محتارة ....محتارة أنا والحلم
وهذا يراودني من جديد
يعكر مزاجي لكنه في اليقظه
مع اني أحاول أن يكون مثل الحديد
ها هوقلبي يدق ويخفق
ويذهب الى تفكير عميق
ماذا سيحصل ..؟؟؟
آاه من قلبي ...لقد حصل
حصل ما لم أكن أرغب به
تحقق الحلم وسبب لي الألم
وادعوا الله أن تكون هي
آخر الأحزان
حتى قلبي يرتاح
ومع هالحياة ينسجم
التعديل الأخير تم بواسطة ساحرة القلوب ; 07-31-2011 الساعة 11:34 AM