كلما أنتهي من ورقة أكتبها
أعود اليك
أرجع بالفكر اليك
لا أمل
لا أسأم
ما سر تأثير سحرك علي
ما فعلت لتبقى بأفكاري
وألهو على راحات يديك
أ هو خطأ بتصرفاتي
ذنب أقترفه
أو تأصل فكر العشق بي
وألقاني بأحداق عينيك
رغبة أخذتني اليك
أو وهم يغرقني
لألقي بنفسي عل ضفاف شفتيك
أو أنت
يا أنت
سألتني عشقا من غير أن تحرك يديك
أو أن تتمتم بشفتيك
كانت لغة عينيك
أوكلماتي أثقلتها عليك
لا تفكر بي
ولا تقرأني
لكي لا تشغل جمال روحك
وتتعب عينيك