دولة الرئيس

يامن علمني

فنون العشق والغرام

لاتتركني

فأنا بدونك كالجسد المليء بالآلام

دولة الرئيس

هناك ازهار الربيع .. تقودني الي احساس الحب بالوانه ..ربيع الفؤاد

يختلف عن كل ربيع في كل عام ..بعثراتي هنا لها نكهات تختلف عن تلك النكهات ..

فبذره الحب .. في بدايه نموها .. ولم يحن الوقت لحصادها ..

لكنها تبقى بين اتربه الحنان .. لانها لا تريد وقت الحصاد .. لان حصادها يعني موتها ..

اي اين .. ومتى .. وكيف .. ستكون النهأيه ..

دولة الرئيس

تلك هي ارواحنا . تمنو في تربه .. لكن ذات طابع مختلف ..!!

قد تكون تربه مالحه .. ومؤلمه يتخللها الحزن والدموع ترطبها ..

وقد تكون تربه حلوه المذاق . فتجد الابتسأمه هي حيأتها . والحب والسعادة في انتجأها ..

:

اي تلك هي تربتي التي تربيت بين احضنها .. تلك هي التربه المختلطه ..

التي تكون ممتزجه بعذوبه الحيأه .. وطعمها المالح .. الذي يعكر الحيأه ..ْ~

دولة الرئيس

اصمت برهه - ارى عينيك في مساحتي تسير
كم انتي جميلة في هدوء عينيك

دولة الرئيس

تعالي لنبكي معاً على رحيل اليوم
فلقد فاتنا كل شيء
رغم اننا التقينا

دولة الرئيس

دولة الرئيس

تمر الساعات ثقيله على روحي
هواجس تسافر اسفل خاصرتي كل لحظة ... من تعب الليل
وانا لا استريح...
فوضى تسكنني
كـ سيف يخترق حجرتي المسروقة ....
كـ جدار اسفل الليل
كـ عيوني تسرق الاشتياق من وراء المطر ....
وهذا التعب المسافر ...
بين اجنحة اوراقي يموت ويحيا بأنفاس اي شيء ... كـ لعاب من اثر سكرتي
في جنونك .....
في همسي تستريح الكلمات
كالجياد في اطناب الصحراء ...
كالقبور المنتشرة اخر المساء
كالازهار في لحظة انسكاب العطر فوق مسامات النساء ...

دولة الرئيس

آهات
وجنون في همساتـ
واروقة تعبر ازقة النآي الى بكاء

تعب الليل
دقت ساعه الالم
في خاصرتي يسبح كل شيء
حتى النغم

دولة الرئيس

ومداد
في لحظات الافق
استرق السمع لصوت في زنزانة
في ثقب ابره
في زوايا منتشره
في الجرح
في العمر .... في كل شيء

هو الحزن ..... في كلمات

دولة الرئيس

اسطر
ممزقه في راحتيكـ~
وورق بلا حبر من رحيق شفتيكـ~
وانا وهمس الليل
ونار اسفل ازقتي
وشتاء مزق ساريتي
وشفاه مبلله تحترق
من وجع مسافتي اليكـ~