الأوعية الدموية وأمراضها

الوردة الزرقاء

التهاب الأوعية الدموية.
مرض الأوعية الدموية المحيطية.
تمدد الأوعية الدموية.
ظاهرة رينود أو متلازمة رينود.
مرض بورغير.
الجلطات الدموية في الأوردة.
وذمة لمفية.
حالات شائعة من اضطرابات الأوعية الدموية وأمراضها
التهاب الأوعية الدموية
حالة مرضية سريرية تتسبب بتضيق الأوعية الدموية وتعيق تحرك الدم خلالها مما يؤدي إلى نقص في التروية (الإقفار)
المسبب الأساسي للالتهاب ترسب أزواج من المستضدات والأجسام المضادة الملتصقة على جدران الأوعية الدموية محفزةً حدوث الالتهاب.
يتسبب ضعف وصول الدم إلى الأعضاء عبر الأوعية الدموية الملتهبة بظهور الأعراض المرضية للالتهاب.
تختلف الأعراض باختلاف الأوعية الملتهبة مما يؤدي إلى تعدد الأعراض واختلافها لتتضمن مجموعة واسعة من الأمراض.
تعتبر مشاكل الأعصاب والشعور بالآلام المصحوبة بالحمى والصداع مع وجود طفح جلدي وتعرق ليلي المترافق في بعض الأحيان مع فقدان الوزن وشعور بالإعياء من الأعراض العامة لأمراض الأوعية الدموية.
تختلف الأعراض في ظهورها وفقاً للمرض، ومن هذه الأمراض (مرض بهجت، مرض بورجر، متلازمة شيرغ ستروس، التهاب الشرايين العقدي).
مرض الأوعية الدموية المحيطية
حالة مرضية ناتجة من مضاعفات تصلب الشرايين وسببه هو حدوث تضيق تصلبي في الشرايين الكبيرة والشرايين المتوسطة في القدمين.
يقوم تصنيف فوتين بوضع 4 درجات من الخطورة وفق مدى تضيق الشرايين ومكانها وسرعة تطور الحالة ووجود أوعية مجاورة يمكنها تجاوز الانسداد.
تصنف الأعراض ضمن مراحل أربعة بشكل تدريجي، ويعتبر وجود تضييق في الشرايين دون ظهور أعراض الحالة الأولى والأقل خطراً.
حدوث عرج متقطع يضع المريض ضمن الحالة الثانية ويختفي الألم عادة عند الراحة.
يشعر المريض في الحالة الثالثة بآلام شديدة في كفتي القدمين، مع شعور بالبرد في وضعية الراحة أو عند النوم وتقل الآلام عند الجلوس.
تظهر تقرحات او نخور بالإضافة للأعراض السابقة في المرحلة الرابعة، وقد تؤدي المرحلة الثالثة والرابعة إلى نقص كبير في تروية الأعضاء.

للمزيد من مواضيعي